كَانَ لِي مَعَ الحُزْنِ قِصَّةُ لاَ أَعْرِفُ كَيفَ أَنْهِيهَا
وَ مُنْذُ أَنْ ~ أَحْبَبْتُكَ ~ أَحْرَقْتُهَا بِكُلِّ مَا فِيهَا
,,
كَانَ لِي فِي عَتْمَةِ الَّليلِ نَجْمَةٌ أُسَامِرُهَا و نَتشَاطَرُ حَكَاوِينَا
وَ مُنْذُ أَنْ ~ أَحْبَبتُكَ ~ أَصْبَحتَ قَمَرِي
وَ عَلَى ضَوئِكَ أَسْتَدِلُّ و تُنِيرَ لَيَالِينَا
,,
كَانَ لِي عَلى [ أَرْضِ القَلْبِ] بِذْرَةٍ أَحمِيهَا
حَتَّى يَأتِي مَن يَسْتَحِقَّ أَنْ يَروِيهَا
وَ مُنْذ أّن ~ أَحبَبتُكَ ~ نَمَتْ لِتُصبِحَ أَجْمَلَ زَهرَةٍ فِي حَيَاتِي
أَخشَى عَلَيهَا مِنَ النَّسَمَاتِ أَن تُؤذِيهَا
,,
كَانَ لِي وَ صَارَ لِي مَعَ الحُبِّ قِصَّة
وَ حُبُّكَ يَا ~ حَبِيبِيْ ~ أَنْبَل مَا فِيهَا